Telegram Group Search
كل عام وأنتم أجمل ..
ومن العايدين الفايزين
وعساكم من عوّادة

🤎🤎🤎🤎🤎
كُل الحُب
( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) يمتلئ القلب خيرا ونورا مع منهج الإحسان.
هل سمعتم بأعظم وأكثر وأكبر من هذا الكرم الإلهي؟ ﴿هل جزاء الإحسان إلا الإحسان﴾؟يوفقهم للعمل ثم يتفضل عليهم ويضاعف فاعمل وساعد ولا تنتظر الشكر والهدايا فإنَّ جزاء ربك أعظم
منهجٌ إذا استقر في النفس أشرقت الروح، وعم الخير، وحضر الحب، ورحل التعب
.لأن الجزاء من جنس العمل، فكما أحسنوا بأعمالهم أحسن ﷲ إليهم برحمته
عندما تعيش لتسعد الآخرين ، سيبعث الله لك من يعيش ليسعدك فمن عدل الله أن يجازي العبد بجنس فعله.. اقض حوائج الناس يقضي الله حاجتك.. استر عليهم يسترك الله.. اطعم جائعاً يطعمك الله.. ادخل السرور على مهموم تجد الله عند همك وغمك.. أعلى مراتب التواصل بين الناس أن تعاملهم كما تحب ان يعاملك الله..

ساعة استجابة ياأحباب 💐

اللهم إنا نسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين وإن تغفر لنا وترحمنا ونسألك حبك وحب من يحبك وحباً يبلغنا حبك وصل وسلم على من بلغنا دينك 🌺🌸🌺🌸
واعلم أن العقبة التي تعترض طريقك والمشكلة التي تقف كحاجز امامك قد تكون عين الرحمة وعين العطاء حين تعمل على اعادة تشكيلك واخراج مواطن قوتك ورؤية القدرات التي اودعها الله بداخلك ..
‏ فتدبر في ما تواجهه من عقبات .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في يوم 10 اكتوبر من كل عام يوافق اليوم العالمي للصحة النفسية ‏وذلك كون الصحة النفسية أولوية عالمية ‏ومن الضروري أن يحظى الفرد بصحة نفسية ورفاهية جيدة ‏انظر للفيديو لتعرف أكثر…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في ⁧ اليوم العالمي للصحة النفسية⁩ نذكركم بأنّ الصحة النفسية أولوية للجميع وليست رفاهية، وأهميتها لا تقل عن أي شيء آخر 🌱 النّفس تحتاج لمن يفهمها، والسعي لراحتها أساسٌ لا يُجزَّأ 🍃
أبرز الإحصائيات عن الصحة النفسية …
‏⁧ باليوم العالمي للصحة النفسية⁩ : أقول عن مهنتي: ‏وأروي جفافكَ ماءً عذبًا ‏ليُزهرَ فيك العُمر ربيعًا.
كيف تعرف أن من أمامك غير ناضج في شخصيته لكيلا تتورط معه في أعمال تتطلب شخصية ناضجة، بالمقابل كيف تتصف بشخصية ناضجة؟
كتبت الأخصائية النفسية الدكتورة "تريسي هوتشينسون" تم نشره بتاريخ 8 سبتمبر عن هذا الموضوع، وتحدثت أن الشخصيات غير الناضجة يرون المشكلة من منظورهم هم فقط ولا يستشعرون كيف هي المشكلة لدى الآخرين، بل ويعتقدون أن مشكلتهم أكبر من غيرهم وكأن لا أحد لديه مشكلة غيرهم.
ومن علاماتهم أنهم يتسببون بالمشكلة ثم يلومون غيرهم عليها ولا يتحملون المسؤولية لمشكلة هم طرف فيها، وأنهم يتصرفون بناء على ما يشعرون به وليس ما يعكس الواقع والحقيقة أي أنهم يشعرون ثم يتصرفون ولا يفكرون ثم يتصرفون. لكن كيف تصبح شخصية ناضجة، إليك خمس توصيات.
الأول: تعامل مع الواقع كما هو، مع الحقائق كما هي، أنصت إلى التغذية الراجعة من الآخرين، إلى توصيات البحوث العلمية، وأن تقوم بالتعامل مع أصحاب المشكلة مباشرة وليس تجنبهم أو التعامل معهم عبر وسيط أو تأجيل الحديث بالمشكلات، بل يواجه ويتحدث ويتعامل بنفسه.
الثاني: أنهم يتقبلون عواقب اختياراتهم، لا يصلح أن تقرر ثم تهرب من عواقب قراراتك، إذا كنت آذيت أحدًا أو أخطأت في اختيارك فتحمل النتيجة وواجه المشكلة واحملها معك، لا يصلح أن تمارس دور الضحية لقرار خاطئ اتخذته ثم تلوم غيرك لتبرر ما فعلت، قم بالتعويض وتحمل ما مسؤولية فعلته.
الثالث: لديهم وعي بما يفعلونه وما يشعرون به، ويدركون نهايات ما يفعلونه وما ستؤول إليه، والعواقب المفضية إليه، ولديهم القدرة على إدارة مشاعرهم وتحمل مسؤولية مشاعرهم، لا تحكمهم ردود الأفعال بل تهيمن عليهم المبادرات بدلا من ذلك بحسب المواقف التي يتعرضون لها لذلك يعتمد عليهم.
رابعًا: لديهم قدرة على التعلم والنمو، لديهم القدرة على ملاحظة ما يفعلونه ومن ثم القيام بتصحيح ما يفعلونه، يملكون قابلية التصحيح الذاتي، دون مكابرة أو إنكار أو تبرير لأخطائهم، لذلك فهم يدركون حدودهم وحريصون على عدم التجاوز.
خامسًا: أنهم يتعاملون مع ماضيهم ولا يتجاهلونه، يتعاملون مع الآلام التي معه، ولا يقومون بدفن أحداث الماضي، بل يقفون عند تلك الأحداث ويناقشونها ويعالجونها ولا يتظاهرون أنها غير موجودة، ويتعرفون على تأثير تلك الأحداث القديمة على حاضرهم ويناقشونه، ويسعون للعلاج لدى مختص لو تطلب الأمر.
بقلم الأخصائي النفسي الاكلينيكي- أسامة الجامع
‏واعلم أن بعض ما تعتقده فشلا سيوصلك إلى حيث أردت
وبعض التعثر سيوصلك إليك ..
وحين تصل لذاتك ستعلم أنك كنت حيث أردت
وأن ماقطعته لم يكن سوى خطوات قد كتبت بأمر قد قدر .
فسبحان من كان في منعه عين العطاء وفي تأخيره عين الرحمة .
(كيف تتجاوز الأيام الحالكة؟)
سأتحدث من زاوية نفسية عن كيفية تجاوز الأيام الحالكة والصعبة التي تمر على الإنسان، حيث تعتبر الحالة النفسية ركن أساس لتجاوز المرحلة الصعبة، فقد تكون المشكلة قابلة للحل لكن الحالة النفسية لا تساعد على تحمّل الآلام فيعلق الفرد في المشكلة وهو قادر على تجاوزها.
الزاوية الأولى: كيف تنظر إلى المشكلة، وهذه مهمة، ويندرج تحت كل نظرة قدرتك على التحمّل وقدرتك على التفكير، فما تمر به هو تحدي، مثله مثل بقية التحديات، احذر أن ترى أن ما بك هو نهاية الحياة أو الدمار التام، تقبل أن التحديات جزء من طبيعة الحياة فهي ليست إيجابية دائمًا.
الزاوية الثانية: كيف تنظر إلى نفسك، من يرى نفسه أنه لا ينبغي له أن يضعف فسوف ينهار، خاصة الأعيان والقدوات والأقوياء ومن لهم في الحياة صولة وجولة، لا يتحملون أن يرون أنفسهم ضعفاء، وفي الحقيقة لا بأس أن تضعف أحيانًا فأنت بشر، ضعف حالتك لا يعني أنك ضعيف، وهو مؤقت.
الزاوية الثالثة: الحلول الوسط، قد يميل البعض للوصول للحلول الكاملة، وهو ما يضغط عليه، المرحلة التي أنت بها تتطلب حلًا وسطًا، على الأقل الآن، اقبل به، إن إصرارك على الحل الكامل الشامل قد يزيد حالتك سوءًا، لا تكن عنيدًا مكابرًا، إن القبول بالحلول الجزئية يخفف على الإنسان الآلام.
الزاوية الرابعة: ركز على ما هو تحت سيطرتك وما يمكنك فعله، إن إنفاق الوقت في التفكير على أمور ليست تحت يدك يهدر الوقت ويزيد الألم، لكن التحرك في مساحة يمكنك التحرك فيها يزيد من الأمل ويرفع المعنويات، لا تحاول أن تحرك جبلًا لكن تحرك أنت.
الزاوية الخامسة: دع الناس وشأنهم، دعهم وما يفكرون، فجزء من حبس النفس هو الالتفات ماذا يقول الناس عني، فيمتنع الفرد عن أمور تحسّن حياته خوفًا مما يقوله الناس، بينما المهم ماذا تشعر أنت، مثلًا لا يصلح أن اعتزل المناسبات خوفًا مما يفكر الناس بي بعدما حصل، لا يهم المهم استمتع بالخروج.
الزاوية السادسة: قم بتفعيل العلاقات، ربما كنت تحل مشكلاتك بنفسك ولمدة طويلة، لكن ليس جميع المشكلات يمكن حلها لوحدك، بعض المشكلات قوية جدا تحتاج لأجلها من مساعدة خارجية، تواصل مع غيرك وارمِ شبكة علاقاتك، قد تحتاج للمال، للعلاج النفسي، لأخذ استشارة، لمساعدة إجرائية لا بأس في ذلك.
الزاوية السابعة: الأيام الصعبة ستمضي، وتصبح في طي الذكريات، وسيبقى ماذا تعلمت منها وربما ستساعد غيرك يمرّون بنفس ما مررت به، هناك أمل، هناك مخرج، لا تصدق عقلك ألا يوجد مخرج، فعقل الإنسان عند حدوث المصائب لا يفكر بشكل سليم، ويفتقد التفكير بالحلول ويغرق بسواد المشكلة.
الزاوية الثامنة: احذر رفض الواقع، كلما رفضت الواقع زادت حالتك سوءًا، لا يمكنك منع ضغوط الحياة أن تحدث، تحلى بالمرونة التي تجعلك تتقبل الواقع، لا تفزع من مشاعرك السلبية أو تراجعك، هذا يحدث في الحياة، وبدلًا من التفكير لماذا حدث لي ذلك قل كيف أستطيع تجاوزه.
الزاوية التاسعة: توقف عن اتهامات نفسك، بدل أن ينشغل العقل بالحلول يبدأ بالانشغال باتهام النفس وتقريعها ولومها، فيضيع وقت كبير، هل تعلم أن لوم النفس يقود لمشاعر سلبية، لا بأس إذا أخطأت فتعلم ممن خطأك، لكن لا تطل المكوث فذلك مضيعة للوقت، اتصل بالواقع وحلول الآن لا بمخيلتك أو الماضي.
أصل إلى نهاية الموضوع، وتذكر أن المشاعر السلبية هي مثل موجة البحر لها ارتفاع ولا انخفاض، فإذا ارتفعت مشاعرك السلبية فتقبل ذلك ولا تفزع لأن مصيرها للانحدار ثم التأقلم، ثم التقبل، فالتقبل للوضع الجديد يحتاج إلى وقت فلا تستعجل على نفسك. شكرا للجميع
أسامة الجامع/أخصائي أول ومعالج نفسي
هل ترى من المناسب إدراج فحص المخدرات للمقبلين على الزواج ؟
Anonymous Poll
95%
نعم
5%
لا
2024/04/28 04:44:47
Back to Top
HTML Embed Code: